[1] ـ سيرة زيني دحلان في هامش السيرة الحلبيّة ، ج 3 ، ص 4 .
[2] ـ البداية والنهاية طبعة مصر ، مطبعة السعادة ، سنة 1351 هـ ، ج 5 ، ص 105 .
[3] ـ روضة الصفا الطبعة الحجريّة ج 2 ، وقائع السنة العاشرة للهجرة ، ذكر توجّه أمير المؤمنين و ترجمته ؛ و حبيب السِّيَر طبعة الحيدريّ ، ج 1 ، ص 408 .
[4] ـ جاء في سيرة ابن هشام طبعة مصر ، سنة 1383 هـ ، مطبعة المدني ، ج 4 ، ص 109 قوله : وَ بَعَثَ عَلِيّ بْنَ أبِي طَالِبٍ رضوان الله عليه إلَی أهْلِ نَجْرَانَ لِيَجْمَعَ صَدَقَتَهُمْ ، وَ يَقْدم عَلَيهِ بِجِزْيَتِهِمْ . و ذكر الطبريّ هذه العبارة بتفاوت يسير في اللفظ في تأريخه ، ج 3 ، طبعة دار المعارف بمصر الطبعة الثانية ، ص 147 . و السيرة الحلبيّة طبعة مصر ، سنة 1353 هـ ، ج 3 ، 232 و 233 .
[5] ـ بُرَيْدَة بن حُصَيْب الأسلميّ ، رئيس وفد طائفة أسلم الذين وفدوا على النبيّ . تاريخ اليعقوبيّ طبعة بيروت ، سنة 1379 هـ ، ج 2 ، 79 .
[6] ـ الكامل في التاريخ طبعة بيروت سنة 1385 هـ ، لابن الأثير ، ج 2 ص 300 ؛ و الإرشاد للمفيد ، الطبعة الحجرية ، ص 33 ؛ و إعلام الورى طبعة المطبعة الحيدريّ ، طهران ، ص 137
[7] ـ بحار الأنوار طبعة كمباني ، ج 6 ، ص 663 .
[8] ـ الطبقات الكبري لابن سعد ، طبعة دار بيروت سنة 1405 هـ ، ج 2 ، ص 169 و 170 .
[9] ـ جاء في الإرشاد للشيخ المفيد ، ص 93 ، [ أنّ رسول الله قال لأمير المؤمنين ] : بِمَ أهْلَلْتَ يَا علِيّ ؟ ! فَقَالَ لَهُ : يَا رَسُولَ اللهِ صلّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ إنَّكَ لَمْ تَكْتُبْ لي إهلاَلك وَ لاَ عَرّفْتَنيه فَعَقْدتُ نِيَّتِي بِنيَّتِكَ فَقُلْتُ : اللهُمَّ إهْلاَلاً كَإهْلاَلِ نَبِيِّكَ ، ومن هذا يستنتج أنّ رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم كتب إلی أمير المؤمنين رسالة إلاّ أنه لم يذكر فيها كيفية الإهلال .
[10] ـ سيرة ابن هشام طبعة مصر ، سنة 1383 هـ ، ج 4 ، ص 1021 ؛ و السيرة الحلبيّة ج 3 ، ص 297 ؛ و البداية والنهاية طبعة مصر ، سنة 1351 هـ ، ج 5 ، ص 167 ؛ و تاريخ الطبريّ طبعة دار المعارف ، ج 3 ، ص 148 و 149 ؛ و الوفاء بأحوال المصطفي مطبعة الكيلاني ، مصر ، ج 2 ، ص 210 ؛ و حبيب السير ج 1 ، ص 410 ؛ و روضة الصفا الطبعة الحجريّة ، ج 2 ، حجّة الوداع ؛ و الكافي ، الفروع ، ج 4 ، ص 249 .
[11] ـ السيرة الحلبيّة ج 3 ، ص 297 ؛ و الطبقات الكبري ج 2 ص 188 ؛ و الكامل في التاريخ ج 2 ، ص 302 ؛ و مروج الذهب طبعة دار الأندلس ، ج 2 ، ص 290 ؛ و اللفظ للسيرة الحلبيّة .
[12] ـ سيرة ابن هشام ج 4 ، ص 1021 ؛ و تاريخ الطبريّ طبعة دار المعارف ج 3 ، ص 149 ، واللفظ للأوّل .
[13] ـ البداية والنهاية الطبعة ج 5 ، ص 167 و 168 ؛ و الوفاء بأحوال المصطفي ج 2 ، ص 211 ؛ واللفظ للأوّل .
[14] ـ الكافي الفروع ، الطبعة الحيدريّة ، ج 4 ، ص 248 ؛ و البداية والنهاية الطبعة الاُولي ، مطبعة السعادة بمصر . ج 4 ، ص 188 ؛ و السيرة الحلبيّة طبعة محمّد على ï صبيح سنة 1353 هـ ؛ ج 3 ، ص 303 .
[15] ـ علل الشرائع ص 413 ؛ و السيرة الحلبيّة ج 3 ، ص 297 ؛ و الكافي الفروع ، ج 4 ، ص 249 .
[16] ـ الكافي الفروع ، ج 4 ، ص 247 .
[17] ـ الإرشاد الطبعة الحجريّة ص 93 ؛ و الكافي الفروع ، ج 4 ، ص 247 ؛ و بحار الأنوار طبعة الكمباني ، ج 6 ، ص 663 ؛ نقلاً عن علل الشرائع و تفسير الإمام ، و الإرشاد .
[18] ـ إعلام الورى بأعلام الهدى طبعة مطبعة الحيدري ـ طهران . ص 138 ؛ و الكافي الفروع ، ج 4 ، ص 250 ؛ و البداية والنهاية ج 5 ، ص 188 ؛ و تاريخ اليعقوبيّ طبعة دار صادر ، بيروت ، ج 2 ، ص 109 ؛ و الوفاء بأحوال المصطفي طبعة مصر ، مطبعة الكيلانيّ ، ج 1 ، ص 214 .
[19] ـ سيرة ابن هشام ج 4 ، ص 1021 ؛ و السيرة الحلبيّة ج 3 ، ص 296 ؛ و إعلام الوری ص 138 ؛ و حبيب السير ج 4 ، ص 410 ؛ و روضة الصفا ج 2 ، حجة الوداع . واللفظ للأوّلين .
[20] ـ جاء في تذكرة الخواصّ الطبعة الحجريّة ، القطع الرحليّ ، لسبط ابن الجوزيّ ، ص 14 ، عن أحمد بن حنبل في الفضائل بسنده عن أسماء بنت عميس ، تقول : سمعت رسول الله صلّی الله عليه [وآله] وسلّم يقول : اللهُمَّ إنِّي أقُولُ كَما قَالَ أخي موسى : وَاجْعَلْ لي وَزِيراً مِنْ أهْلِي عَلِيَّاً أشدُدْ بِه أزْري ، وَ أشْرِكْهُ في أمْرِي كَي نُسَبِّحَكَ كَثِيراً وَ نَذْكُرَكَ كَثِيراً .
[21] ـ السيرة الحلبيّة ج 5 ، ص 297 ؛ و البداية والنهاية ج 5 ، ص 168 .
[22] ـ انطوت علی الأحقاد .
[23] ـ البداية والنهاية ج 5 ، ص 106 ، 208 ، 209 ؛ و تاريخ الطبريّ ج 3 ، ص 149 .
[24] ـ الإرشاد للشيخ المفيد ، الطبعة الحجريّة ، ص 94 .
[25] ـ إعلام الوري ص 138 .
[26] ـ ابن هشام طبعة مصر ، مطبعة المدنيّ سنه 1383 هـ ، ج 4 ، ص 1022 ؛ و البداية والنهاية ج 5 ، ص 209 .
[27] ـ الكامل في التاريخ ج 2 ، ص 301 ؛ و البداية والنهاية ج 5 ، ص 209 ؛ و نقل في ينابيع المودّة طبعة إسلامبول سنة 1301 هـ ، ص 216 هذه العبارة بتخريج أحمد بن حنبل ، وقال : وعن كعب بن عُجْرة مرفوعاً : إنَّ عَلِيّاً مَخْشُونٌ في ذَاتِ اللهِ تَعالَي . أخرجه أبوعمر ، ثمّ قال : ( شرح لأخشن : أي : اشتدّت خشونته ) .
[28] ـ تاريخ الطبريّ ج 3 ، ص 149 ، عن طبعة دار المعارف بمصر و مجمع الزوائد طبعة بيروت ، دار الكتاب . الطبعة الثانية ، سنة 1967 م ، ج 9 ، ص 129 .
[29] ـ حلية الأولياء طبعة مصر ، سنة 1351 هـ ، الطعبة الاُولي . ج 1 ، ص 68 . ونقل شاه وليّ الله الدهلويّ الحديث الأوّل في إزالة الخفاء ج 2 ، ص 265 ، عن الحاكم . ونقله الهيتميّ أيضاً في مجمع الزوائد ج 9 ، ص 130 ؛ و سيرة ابن هشام ج 4 ، ص 1022 .
[30] ـ نفس المصادر السابقة .
[31] ـ تفسير أبي الفتوح طبعة مظفّري ، ج 2 ، ص 190 و 191 . ( بالفارسيّة ).
[32] ـ تمّ انتخاب هذا البحث من الجزء السادس من كتاب معرفة الإمام لمؤلفه سماحة العلاّمة آية الله السيّد محمد الحسين الحسيني الطهراني رضوان الله عليه ، بأدنى تصرّف