[1] ـ الصواعق المحرقة، ص 80.
[2] ـ يقول: لقد تكلّمت مع خصومك بإبهام و غموض، فباللهِ عليك لو كشفتَ عنه الغطاء!
[3] ـ [معرفة المعاد ج1 ص 119].
[4] ـ «إكمال الدين» الطبعة الحجريّة، الباب 40، ص 220.
[5] ـ «إكمال الدين» الطبعة الحجريّة، الباب 40، ص 220.
[6] ـ «تفسير البرهان» ج 2، ص 641، الطبعة الحجريّة؛ و «علل الشرايع» ص 40 و 41؛ و«تفسير القمّيّ» ص 402
[7] ـ «الغارات» ج 1، ص 182
[8] ـ «الغارات» ج 1، التعليقة الاُولي من ص 182.
[9] ـ كالآية الشريفة: وَلَوْ يُؤَاخِذ اللَهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلَي' ظَهْرِهَا مِنْ دَآبَّةٍ. وفي موضع آخر: مَا تَرَكَ عَلَيْهَا. حيث إنّ الضمير في كلا الموضعين يعود إلی الارض مع أنـّها لم تُذكر. وكمثل الآية الشريفة: إِنِّي´ أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّي' تَوَارَثْ بِالْحِجَابِ، أي تورات الشمس، مع أنـّها لم تذكر. ونظير هذا كثير في كلام العامّة. وقد يقول القائل: مَا بِهَا أَعْلَمُ مِنْ فُلاَنٍ؛ يعني القرية والمدينة والبلدة. ونظير هذا قول حاتم طيء ] من البحر الطويل [: أَمَاوِيَّ مَا يُغْنِي الثَّرَاءُ عَنِ الْفَتَي إِذَا حَشْرَجَتْ يَوْماً وَضَاقَ بِهَا الصَّدْرُ أَراد النفسَ فَأضمرها.
[10] ـ خلاصة التعليقة 31 من تعليقات «الغارات» ج 2، ص 740 إلی 745.
[11] ـ [معرفة المعاد ج 4 ص 56].
[12] ـ لم نعثر علی أصل الرواية، فترجمنا النصّ الفارسي (م).
[13] ـ الآية 23، من السورة 33: الاحزاب.
[14] ـ «الصواعق المحرقة» ص 80، و «نور الابصار» للشبلنجيّ ص 97
[15] ـ يستحمله يعني يسأل الإمام أن يحمله علي فرسه. و الشاهد علي هذا المعني رواية واردة في طبقات ابن سعد. يقول المرحوم المجلسيّ في ج 9، من «بحار الانوار» ص 647: و ذكر ابن سعد في «الطبقات» أنّ أمير المؤمنين عليه السلام، لما جاء ابن ملجم ï ïوطلب منه البيعة، طلب منه فرساً أشقر فحمله عليه فركبه، فأنشد أمير المؤمنين عليه السلام: أُريدُ حياته ـ البيت
[16] ـ ذكر ابن الاثير في «النهاية» عذيرك من خليلك من مراد و قال: عذير بمعني اسم الفاعل، أي: عاذر. و يقال: عاذر لمن يقبل العذر. و «عذيرَك» منصوب بفعل مقدّر «أي هاك عذيرَك». و لذلك فلا فرق بين عذيرك و عذيري. و المراد من كاف الخطاب المتكلّم نفسه. و نسب هذا الشعر إلی أميرالمؤمنين عليه السلام نفسه، و ليس تمثّلاً. و جاء في بعض النسخ «حِباءه» بدلاً عن «حياته».
[17] ـ «الصواعق المحرقة» ص 80.
[18] ـ [معرفة الامام ج3 ص 33 و معرفة المعاد ج1 ص 151].
[19] ـ «نهج البلاغة» عبدة، طبع مصر ـ ص. 343 و 344 و الملاّ فتح الله، الطبعة الحجريّة، ص 318 ـ 319.
[20] ـ [معرفة المعاد ج 2].
[21] ـ «سُحْرة» بضمّ السين وسكون الحاء، تُقال لآخر وقت السَّحَر من الليل، والسَّحَر أعمّ منها؛ ويُقال لما قبل طلوع الفجر الصادق سَحَراً.
[22] ـ «نهج البلاغة» الخطبة 69 من طبعة عبده ـ مصر ص 118؛ وفي «شرح ابن أبي الحديد» الدورة ذات العشرين مجلّداً: المجلّد السادس، ص 113، حيث ذكر ابن أبي الحديد قصّة شهادته علیه السلام بالتفصيل. ويعني بالاود: الاعوجاج، وباللدد: الخصام. وقال السيّد الرضيّ: وهذا من أفصح الكلام.
[23] ـ أورده ابن أبي الحديد ـ كما هو الملاحظ في هذه الرواية ـ بلفظ ابن أبي السّاج، إلاّ أنّ المجلسيّ أورده في «بحار الانوار» الطبعة الكمباني، المجلّد التاسع، ص 655 عن «إرشاد المفيد» بلفظ ابن النباح.
[24] ـ «شرح نهج البلاغة» ابن أبي الحديد، الدورة ذات العشرين مجلّداً، المجلّد السادس، ص 121.
[25] ـ [معرفة المعاد ج 3].
[26] ـ اليافوخ ملتقي عظم مقدّم الرأس ومؤخّره؛ ويُستفاد من هذه العبارة أنّ سيف ابن ملجم لم يمرّ من عند جبين الإمام، بل جاء في عرض رأسه الشـريف بين أُذنيه وهوي علی يافوخه ومخّه.
[27] ـ الآية 55، من السورة 20: طه.
[28] ـ [معرفة المعاد ج 4].