[1] ـ الآية 196، من السورة 2 : البقرة .
[2] ـ الآية 37، من السورة 50 : ق .
[3] ـ وهي موضع يبعد ستّة أميال عن مكّة.
[4] ـ “ الكامل في التاريخ” لابن الأثير، ج 2، ص 302 ؛ و “ سيرة ابن هشام”، ج 4، ص 1020 . واللفظ للأول
[5] ـ “ علل الشرائع” طبعة المكتبة الحيدريّة، النجف، ص 414 ضمن رواية فضيل بن عيّاض عن الإمام الصادق عليه السلام.
[6] ـ انظر : “ حبيب السير” مطبعة الحيدري، طهران، ج 1، ص 409 ؛ و “ روضة الصفا” الطبعة الحجريّة، ج 2، حجّة الوداع ؛ وتفسير “ الدرّ المنثور” طبعة بيروت، دار المعرفة، ج 1، ص 216 .
[7] ـ “السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 295 ؛ و “ سنن البيهقيّ”، طبعة حيدر آباد الدكن، ج 5، ص 95، واللفظ للأوّل .
[8] ـ النصف الثاني من الآية 196، من سورة 2 : البقرة .
[9] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 297 ؛ و “ الوفاء بأحوال المصطفي” ج 1، ص 210 .
[10] ـ “ تفسير الدرُّ المنثور” ج 1، ص 215 .
[11] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 .
[12] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 217 ؛ و ذكر ابن سعد في طبقاته مثل هذا الحديث عن جابر، ج 2، ص 187 .
[13] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 .
[14] ـ “ تفسير الميزان” طبعة دار الكتب الإسلاميّة بطهران، سنة 1393، ج 2، ص 89 .
[15] ـ “ تفسير الميزان” طبعة دار الكتب الإسلاميّة بطهران، سنة 1393، ج 2، ص 89 .
[16] ـ “ تفسير الميزان” ج 2، ص 89 .
[17] ـ “ تفسير الميزان” ج 2، ص 90 ؛ و تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 .
[18] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 296 ؛ و “ الطبقات” لابن سعد، طبعة دار صادر، بيروت ج 2، ص 187 و 188 ؛ و” سنن البيهقيّ” ج 5، ص 95 .
[19] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 296 .
[20] ـ “ الوفاء بأحوال المصطفی” ج 1، ص 210 ؛ و جاء في كتاب “ حياة محمّد” طبعة مطبعة مصر، سنة 1354 هـ، تأليف محمّد حسنين هيكل، ص 460 و 461 : ثمّ نادی محمّد في الناس أن لا يبق على إحرامه من لا هدي معه ينحره . وتردّد بعضهم فغضب النبيّ لهذا التردّد أشدّ الغضب وقال : ما آمركم به فافعلوه ! ودخل قُبَّته مغضباً فسألته عائشة : من أغضبك ؟ فقال : وما لي لا أغضب وأنا آمر أمراً فلا يتّبع ! ودخل أحد أصحابه وما يزال غضبان، فقال : من أغضبك يا رسول الله، أدخله الله النار ! فكان جواب الرسول : أو ما شعرت أنّي أمرت الناس بأمر فإذا هم فيه يتردّدون ؟ ولو أني استقبلت من أمري ما استدبرت، ما سقت الهدي معي حتّى أشتريه ؛ ثمّ اُحلّ كما حلّوا ؛ كذلك روی مسلم . فلمّا بلغ المسلمين غضب رسول الله حلّ الاُلوف من الناس إحرامهم على أسفٍ منهم .
[21] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 296 ؛ و “ البداية والنهاية” ج 5، ص 166 ؛ و اللفظ للأوّل .
[22] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 297 ؛ و “ البداية والنهاية” ج 5، ص 166 ؛ و “ الطبقات الكبرى” لابن سعد، ج 2، ص 188 ؛ و “ علل الشرائع” ص 414 . وجاء في هذا الكتاب أنّ سراقة قال : يَا رَسُولَ اللهِ عَلِّمْنَا دِينَنَا فَكَأنا خُلِقْنَا الْيَوْمَ . . . إلي آخره ؛ و “ الكافي” المطبعة الحيدريّة، الفروع، ج 4، ص 249 ؛ و “ سنن البيهقيّ” ج 5، ص 95 .
[23] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 297 ؛ و “ الوفاء بأحوال المصطفي” ج 1، ص 210 .
[24] ـ “ إعلام الورى” مطبعة الحيدري، طهران، ص 138 ؛ و “ علل الشرائع” طبعة النجف المطبعة الحيدريّة، ص 413 ؛ و “ الكافي” مطبعة الحيدري، طهران، الفروع، ج 4، ص 249، و كذلك ص 246 .
[25] ـ “ البداية والنهاية” طبعة مصر الاُولي، سنه 1351 هـ، مطبعة السعادة، ج 5، ص 166 .
[26] ـ “ البداية والنهاية” ج 5، ص 166 . وجاء في “ الطبقات الكبري” لابن سعد، طبعة دار صادر، بيروت، سنة 1376 هـ، ج 2، ص 175 قوله : فلبست القمص وسطعت المجامر و نكحت النساء .
[27] ـ صدر الآية 196، من السورة 2 : البقرة .
[28] ـ الآية 196، من السورة 2 : البقرة .
[29] ـ “ تفسير الميزان” ج 2، ص 92 .
[30] ـ “ تفسير الميزان” ج 2، ص 92 .
[31] ـ “ الميزان”، ج 2، ص 90 .
[32] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 ؛ و تفسير “ الميزان” ج 2، ص 91 .
[33] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 ؛ و تفسير “ الميزان” ج 2، ص 91 .
[34] ـ “ السيرة الحلبيّة” طبعة مصر مكتبة محمّد على صبيح، سنه 1353 هـ، ج 3، ص 298 .
[35] ـ تفسير “ الميزان” ج 2، ص 90، عن “ مسند أحمد” .
[36] ـ تفسير “ الميزان” ج 2، ص 90، عن “ مسند أحمد” .
[37] ـ تفسير “ الميزان” ج 2، ص 93 .
[38] ـ يقول في كتاب “ شيعه واسلام” ( الشيعة والإسلام ) للسبط، ج 2، هامش ص 19 : نقل أبو الفداء في “ التاريخ” ج 2، ص 39، أنّ المأمون العبّاسيّ نسب جملة “ متعتان كانتا محلّلتين” . كما نسبها له الجاحظ في “ البيان و التبيين” ج 2، ص 23 .
[39] ـ الآية 286، من السورة 2 : البقرة .
[40] ـ تفسير “ الدّر المنثور” ج 1، ص 214 .
[41] ـ “ السيرة الحلبيّة” ج 3، ص 296 ؛ و “ الطبقات” لابن سعد ج 2، ص 178 و 188 ؛ و” سنن البيهقيّ” ج 5، ص 95، واللفظ لـ “ السيرة الحلبيّة” .
[42] ـ الآية 3، من السورة 65 : الطلاق .
[43] ـ الآية 1، من السورة 49 : الحجرات .
[44] ـ الآية 29، من السورة 9 : التوبة .
[45] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 ؛ وتفسير “ الميزان” ج 2، ص 91 .
[46] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 214 ؛ وتفسير “ الميزان” ج 2، ص 94 .
[47] ـ الآية 59، من السورة 4 : النساء .
[48] ـ تفسير “ الميزان” ج 2، ص 91، عن “ سنن النسائيّ” .
[49] ـ تفسير “ الميزان” ج 2، ص 90 و ص 91، عن “ سنن البيهقيّ” .
[50] ـ معرفة الإمام ج2، ص 9 وما بعدها.
[51] ـ تفسير الفخر الرازي، ج10 الصفحات 143 إلى 148.
[52] ـ معرفة الإمام ج2، ص 44. وما بعدها. وراجع البحث المنشور في موقع المتقين تحت عنوان: ردّ العلامة الطهراني رضوان الله عليه مزاعم علماء الوهابيّة في تأويلهم آية "أولي الأمر".
[53] ـ الآية 3، من السورة 7 : الأعراف.
[54] ـ الآية 29، من السورة 9 : التوبة .
[55] ـ الآيتين 41 و 42، من السورة 41 : فصّلت
[56] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 ؛ و تفسير “ الميزان” ج 2، ص 96
[57] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 .
[58] ـ “ الميزان” ج 2، ص 91، نقلاً عن “ سنن البيهقيّ” .
[59] ـ “ شرح نهج البلاغة” لابن أبي الحديد، طبعة مصر، دار إحياء الكتب العربيّة، سنة 1385 هـ، ج 1، ص 188 و 194 .
[60] ـ الآية 14، من السورة 35 : فاطر .
[61] ـ تفسير “ الدرّ المنثور” ج 1، ص 216 و 217 .
[62] ـ “ أصل الشيعة واُصولها” الطبعة العاشرة، ص 178 .