معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  19 جمادى الأولى 1446
| 2024 November 21
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
 
مترجم من الفارسية المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:27334/1995تاریخ الإجابة: 13/05/36 12:00:00 ص الموضوع: ضرورة المعرفة والمطالعة
السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم. عندي سؤالان حبّذا لو أجبتموني عليهما من فضلكم: 1. نقل المرحوم العلامة الطهراني رضوان الله عليه في كتاب الروح المجرد عن المرحوم الميرزا جواد الملكي التبريزي رضوان الله عليه أنه في عصر يوم الجمعة تهبّ مائة نفحة أو مائة رحمة، ومن يقرأ مائة مرّة سورة (إنّا أنزلناه) تشمله تلك المائة نفحة (الروح المجرد 286). ولكن نُقلت رواية عن الإمام موسى بن جعفر عليهما السلام في كتاب أمالي الصدوق صفحة 703 أنّه تهبّ في الجمعة ألف نفحة ". وعن أبي الحسن موسى بن جعفر قال: إنّ لله عزّ وجلّ يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته، يعطي كل عبد منها ما يشاء فمن قرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر بعد العصر يوم الجمعة مائة مرة وهب الله تلك الألف ومثلها" كيف نحل التعارض بين هذين الخبرين؟ هل الصحيح هو ألف نفحة كما في الرواية عن الإمام الكاظم عليه السلام أم المائة نفحة كما قال الميرزا جواد الملكي . 2. يعتبر المرحوم العلامة في كتاب معرفة المعاد أنّ الظواهر في هذا العالم ناشئة عن الملكوت ويقول مثلاً أنه إذا نزل الشيء ذو الملكوت الخبيث فإنه يظهر على شكل الكلب والذي هو نجس وله خصائص خبيثة، فلماذا الذئب لا يعتبر نجساً مع أنّه أكثر وحشية وخباثة وافتراساً من الكلب ؟ شكراً على إجابتكم.
الإجابة:

هو العليم

1. كلاهما واحد، المقصود من النفحة في كلام الإمام عليه السلام هي النفحات الجزئية وفي كلام حاج ميرزا جواد بشكل كلي و سعي .
2. هذا يعود إلى الخصائص النفسيّة لكليهما.

 

    1

    جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

    © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


    Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
    عربی فارسی انگلیسی