معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  20 جمادى الثانية 1446
| 2024 December 21
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
:الرمز
إضافي
:المجيب
:الموضوع :عدد الاسئلة فی الصفحة
:ترتيب العرض :ترتیب


عدد النتيجة:23
 
المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:21679/2009تاریخ الإجابة: 20 ربیع الثانی 1437 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
السؤال السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما تحصل لقاءات عائلية بين النساء فإني أحيانا أكون ملزمة بالحضور لرفع الحرج علي ، والمشكلة الحاصلة هي في حالة الكدورة التي تصيبني عند مجالستهن لما فيه من لغو ولهو واشتغال بالدنيا ، ف هل الانقطاع التام عنهن هو الأفضل؟ خصوصا أنهن أقاربي وعلاقتنا تعتبر قوية أم أن ذلك من جهاد النفس وأعتبره فرصة لتهذيبها؟ 2 هل أعتبر أن طاعتي لزوجي كافية للتكامل؟ أم أن هناك جوانب أخری علي مراعاتها بجانب طاعة زوجي؟ 3 ولأي حد تكون طاعة الزوج؟
الإجابة:

هو العليم

1 رعاية الحال بقدر الضرورة أفضل
2 ليس السلوك عبارة عن رعاية الزوج فقط ففي الأمور الشرعية يحرم رعايته إذا كانت تخالف الحكم الشرعي.

 

    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
    رمز المتابعه:35738/1591تاریخ الإجابة: 2 شوال 1434 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
    السؤال السؤال: بسمه تعالى حضرة العلامة السيد محمد محسن الطهراني حفظكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احيانا اكون في حالة من الانشراح والتفكر والقرب من الله لكن عندما اتعامل مع زوجي واولادي اشعر انهم هم في وادي وانا في وادي اخر واتوتر من التعامل معهم فلماذا يحدث لي هذا وماذا علي ان افعل؟ وماذا تفعل الزوجة عندما تكون بحالة روحانية معينة وياتي الزوج ويطلبها الى الفراش كيف تستطيع ان تتعامل معه وهي بهذه الحالة التي لا تكون متوجهة لهذه الامور اصلا؟
    الإجابة:

    هو العليم

    يجب على المرأة أن تطيع زوجها، و هذا الفعل يوجب الثواب لها.

     

      المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
      رمز المتابعه:61745/914تاریخ الإجابة: 12 رمضان 1431 الموضوع: الحمل والانجاب
      السؤال السؤال: كما تعلمون فإنّ إحدى وظائف وزارة الصحّة تأمين العلاج والإرشاد الصحيّ، وحفظ سلامة أفراد المجتمع والرقيّ بها، وخصوصاً من هم في معرض الضرر من النساء والأطفال، ونظراً إلى كون الحمل غير المرغوب به والمحفوف بالأخطار مما يؤدّي إلى زيادة نسبة وفيّات النساء والأطفال، وبروز عوارض متعدّدة كالمشكلات النفسيّة والعصبيّة، والعسر والحرج في الحياة، وتهديد حياة الأمّ بالخطر، وزيادة الطلب على عمليّات الإجهاض غير القانونيّة وغر الشرعيّة وغير ذلك من نتائج... تظهر ضرورة الاستفادة من وسائل منع الحمل لدى الأزواج الذين لا يرغبون بالإنجاب في الوقت الحاضر. لذا نرجو من سماحتكم أن تساعدوا ـ من خلال بيانكم للحكم الشرعيّ للأسئلة المدرجة أدناه ـ في صياغة كتاب أحكام تنظيم الأسرة وإعادة النظر فيها: 1. الاستفادة من وسائل منع الحمل لمن لا يرغب بالإنجاب في الوقت الحاضر. 2. اتفاق الزوجين على الاستفادة من وسائل منع الحمل. 3. القيام بالعزل للوقاية من الحمل. 4. استخدام الواقي الجنسيّ الذكري. 5. تناول الأقراص المانعة للحمل، مع الالتفات إلى أنّ هذه الأقراص إضافة إلى منعها لنضوج البويضة وتولّدها، تعمل على إعاقة تلقيح الحيوان المنوي للبويضة من خلال تأثيرها على الترشّحات المهبليّة. 6. وإحدى طرق الوقاية من انعقاد النطفة هي استعمال اللولب، وهو عبارة عن آلة صغيرة توضع داخل الرحم بواسطة القابلة أو المتخصّص النسائي الخبير، وهي تقي من الحمل غير المرغوب فيه بشكل مؤقت، وذلك عن طريق إيجاد إلتهاب مانع للحمل داخل السائل الرحميّ، يؤدّي إلى خلل في حركات القنوات الرحميّة ومنع التقاء الحيوان المنويّ بالبويضة (تصل مدة تأثيره إلى عشر سنوات، ولكن المعتمد فعلاً في بلدنا لدى مستخدميه هو إخراجه بعد خمس سنوات من أجل حمل جديد) وهناك ما يقارب مليون امرأة في إيران تستخدمه لأسباب مختلفة منها عدم القدرة على الاستفادة من سائر طرق منع الحمل. 7. وما حكم الحقن المانعة للحمل التي تمنع من توليد البويضة وتعيق انعقاد النطفة (وهي تشبه تقريباً الأقراص المانعة للحمل)، ويوجد حاليّاً في إيران نوعان من هذه الحقن لتجنّب الحمل: إحداها مؤثّرة لمدّة شهر والأخرى لثلاثة أشهر. والاستفادة من هذه الطرق تؤدّي إلى ظهور بقع من الدّم لدى بعض النساء أو إطالة مدة الحيض فهل يجب مراعاة حكم الاستحاضة في مجال المسائل الشرعيّة؟ 8. ما حكم الكبسولات المزروعة المانعة للحمل وذلك بمنع عمليّة فرز البويضة وكذلك منع انعقاد النطفة (مشابهة تقريباً للأقراص المانعة للحمل)؟ ويتوفّر في إيران منها ما يؤثّر لمدّة خمس سنوات كحد أقصى، حيث يمكن للمستفيدين منها فوراً استعادة القدرة على الحمل بعد نزعها. و توضع هذه الكبسولات تحت جلد الزند لدى السيدات المستخدمات لها. وبما أنّ الاسفادة من هذه الوسائل يؤدّي إلى ظهور بقع من الدّم لدى بعض النساء فهل ينطبق عليها نفس حكم الاستحاضة بالنسبة للمسائل الشرعيّة؟ 9. ما هو حكم استعمال الطرق الفوريّة لمنع الحمل؟ ومن الجدير بالذكر أنّ الكتب العلميّة توصي الزوجين بعد العلاقة الجنسيّة باستعمال أقراص المنع في الأيّام الثلاثة التاليّة للعمليّة الجنسيّة (في حالات مختلفة كتمزق الواقي الجنسيّ حيث تدخل النطفة بدون إرادة الرجل إلى المهبل). وطريقة تأثير هذه الأدوية هي عبارة عن: ألف: إذا كان استعمال الدواء قبل تولّد البويضة فإنّه يشكّل مانعاً عن انطلاق البويضة. ب: إذا كان استعمال الدواء بعد تولّد البيوضة فإنّه يمنع الحمل بطريقين: 1. التأثير على حركات القنوات الرحميّة ومنع التقاء الحيوان المنوي بالبويضة. 2. منع تعشيش البويضة الملقحّة داخل الرحم. 10. وإحدى طرق منع الحمل لدى الأزواج الذين لا يرغبون بالإنجاب مطلقاً هي إجراء عمليّة إغلاق الأنابيب التي تؤدي إلى العقم الدائم، أما إيجاد الاستعداد لإمكانيّة الحمل من جديد فهو يتطلب عمليّة مجهريّة دقيقة يمكن القيام بها في المراكز المجهّزة المتوفّرة في إيران، (وتتكفل مؤسسات الضمان بدفع قيمة تلك العمليّة) أو يتمّ إجراؤها بواسطة التقنيات الحديثة للحمل(ivf). وبالاستفادة من هذه الطرق فإنّ احتمال استعادة القدرة على الحمل لدى المرأة تزداد بشكل لافت. وبالالتفات إلى الموارد السابقة الذكر فما هو حكم إغلاق الأنابيب الرحميّة في الظروف التالية: ـ السيّدات السليمات اللواتي أنجبن العدد المطلوب من الأبناء للأسرة، وتتهدّدهم الأخطار الناتجة عن الحمل غير المرغوب والمخاطر المتعلّقة به, كإيجاد المشكلات النفسيّة والعصبيّة، وظهور العسر والحرج في الحياة، احتمال تهديد حياة الأم بالخطر، زيادة الطلب على عمليّات الإجهاض غير الشرعيّة وغير القانونيّة. ـ النساء اللواتي يشكّل الحمل خطراً على حياتهنّ، ولا يملكن إمكانيّة لتحسين الوضع الجسديّ والنفسيّ المساعد على الحمل مستقبليّاً، أو أنهنّ في معرض حمل مليء بالأخطار كإيجاد المشاكل النفسيّة والعصبيّة، والعسر والحرج في الحياة، واحتمال تهديد حياة الأم بالخطر، وزيادة الطلب على عمليّات الإجهاض غير الشرعيّة وغير القانونيّة، وبعبارة أخرى النساء التي تؤيّد الضروريّات الطبيّة عدم الحمل لهنّ. ـ النساء اللواتي لديهّن استعداد لإنجاب أطفال معاقين، أو لديهنّ أمراض وراثيّة جسديّة ونفسيّة (وخصوصاً في الموارد المؤكّدة في الولادات السابقة). 11.وإحدى الطرق التي يستفاد منها في الوقت الحاضر في المجتمع هي عمليّة منع الإخصاب. (إغلاق أنابيب المجرى الناقل للحيوان المنويّ عند الرجال، وفي هذه الحالة سيصبح السائل المنويّ فاقداً للحيوانات المنويّة فلا يتمّ التلقيح). ومن خلال الأبحاث التي أقيمت فإنّ معدّل نجاح عمليّة إرجاعه هي بين 60 بالمائة إلى 80 بالمائة وتبيّن أنّ نسبة الحيوان المنويّ في السائل هي أكثر من 95 بالمائة. (وممّا ينبغي ذكره أنّ هذه العمليّة كذلك تقام في المراكز الطبيّة في إيران، وتتكفّل مؤسّسات الضمان بدفع تكلفة تلك العمليّات). ومعدّل الحمل لأولئك الأفراد بعد استعادة الحالة الطبيعيّة من خلال التقنيّات المتوفّرة هو مرتفع جداً. وبالالتفات إلى الظروف السالفة الذكر فما هو حكم القيام بهذه العمليّة للفئات التالية: ـ الرجال ذوو الزوجات السليمات الذين أنجبوا عدد الأطفال المطلوب للأسرة، ولكنّ زوجاتهنّ في معرض خطر حمل غير مرغوب فيه و ما يحتف بذلك من مخاطر كالمشاكل النفسيّة والعصبيّة، وظهور العسر والحرج في الحياة، واحتمال وقوع خطر على حياة الأم، وزيادة الطلب على عمليّات الإجهاض غير الشرعيّة وغير القانونيّة. ـ الرجال الذين يشكّل الحمل خطراً على حياة زوجاتهم، وليس هناك من إمكانيّة لتحسين الوضع الجسديّ والنفسيّ لهنّ في المستقبل، أو أنهنّ في مواجهة حمل مليء بالأخطار، واحتمال تهديد حياة الأم بالخطر، وزيادة الطلب على عمليّات الإجهاض غير الشرعيّة وغير القانونيّة. وبعبارة أخرى الرجال الذين تؤيّد الضروريّات الطبيّة عدم حمل زوجاتهم. ـ الرجال الذين لدى زوجاتهم استعداد لإنجاب أطفال معاقين أو لديهن أمراض وراثيّة جسديّة ونفسيّة (خصوصاً في موارد مؤكدّة في الولادات السابقة) 12. إسقاط الجنين في كلا الحالتين قبل وبعد ولوج الروح في موارد مثل: ـ تهديد حياة الأم بالخطر في حال استمرار الحمل. ـ وجود إعاقات وراثيّة جسديّة وعقليّة ونفسيّة بشكل اكتسابي أو وراثي لدى الجنين (كأنواع الأمراض الوراثيّة أو الناشئة عن تأثير بعض المواد، الأدوية، أشعة إكس و...)
      الإجابة:

      هو العليم


      يعني انعقاد النطفة ـ سواء تمّ داخل الرحم أو خارجه ـ تلقيح الحيوان المنويّ بالبويضة ووضعهما في الظروف المساعدة من أجل التكامل والتطوّر وصولاً إلى تكوين إنسان، ولا يحرم إتلافها شرعاً إلا بعد الانعقاد، ولا يمكن إسقاطها بعده إلاّ حين الضرر الذي سيذكر تباعاً.

      بناء على ذلك، فإنّ مجرد التقاء الحيوان المنويّ بالبويضة لا يعتبر تلقيحاً وانعقاداً للنطفة، بل يجب أن يكون مستقرّاً بشكل ما في جدار الرحم أو ضمن ظروف مخبريّة [طفل الأنبوب] بحيث يستبعد اضمحلاله وسقوطه عادةً.

      وحينئذ لن يكون هناك إشكال شرعيّ في المنع من التقاء الحيوان المنويّ بالبويضة أو اتخاذهما وضعاً مستقرّاً يمكّنهما من النموّ، سواء كان المنع بواسطة الأقراص أو الحقن أو أيّة وسيلة أخرى، نعم إذا كان استخدام أيّ من هذه الوسائل باعثاً على ضرر جسديّ ويخلّ بالسلامة فهو حرام.

      وعلى هذا الأساس تعرف الإجابة على كل من الأسئلة المذكورة.

      1. الإجابة على الأسئلة من رقم واحد إلى تسعة هو جواز الاستفادة من هذه الوسائل المذكورة فيها، وحكم الدم الذي يبدو حينها هو الاستحاضة.

      2. عمليّة إغلاق الأنابيب سواء كانت للرجل أو للمرأة هي محرّمة لأدائها إلى نقص عضو، واحتمال ترميمها مجدداً بعد العمليّة هو احتمال ضعيف، وحتى لو كان احتمال نقص العضو أقلّ من 50 بالمائة فلا يجوز إغلاق الأنابيب أيضاً. ولا بدّ من الاستفادة من الطرق الأخرى لمنع الحمل. وفي الصور المذكورة لا دخل لعدد الأولاد أو عدم وجودهم في الجواز و عدمه. وكذلك ضيق المعيشة ليس سبباً لعدم الجواز، فقط في حال تشكيل خطر على حياة الأم أو مع وجود الأمراض التي تؤدّي إلى إصابة الأمّ بها حتى آخر العمر كالشلل وأمثاله فهنا يجوز إجراء عمليّة إغلاق الأنابيب. (وهذه مختصّ بالمرأة فقط أما الرجل فلا يجوز له إغلاق الأنابيب مطلقاً).

      كما أنّ احتمال إنجاب أطفال معاقين هو ليس سبباً يجيز إغلاق الأنابيب بالنسبة للمرأة، ولكن إذا ثبت طبيّاً حتميّة ذلك فلا إشكال.

      3 يجوز إسقاط الجنين فقط في حالة الخطر على الأم، سواء كان على حياتها أو كما ذكر سابقاً كمرض سيلحق بالأم بشكل دائم فإنّه يجوز، وأما احتمال ولادة طفل معاق فلن يكون مجوزاً للإسقاط.


        المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
        رمز المتابعه:32688/896تاریخ الإجابة: 11 رمضان 1431 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
        السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم ، السلام عليكم, آسف لطرح هذا السؤال, لكنّني مضطرّة لذلك، فأحياناً عندما أتشاجر مع زوجي, تتملّكني حالة من عدم الراحة و الغضب الشديد, و مهما فعلت فإنّ حالتي ـ ولبضع دقائق ـ لا تعود إلى حالتها الأولى, وبسبب الشجار والكدورة أصبح منزعجةً جدّاً من أعماق نفسي, و لكنني لا أستطيع في تلك اللحظة إخراج نفسي من حالة الانزعاج هذه. من فضلك أرشدني إلى الطريق الذي يبعدني عن التشاجر مع زوجي، ولا أسمح ببقاء الكدورة في داخلي!
        الإجابة:

        هو العالم


        لا حاجة إلى النصح والإرشاد, فلو علمتِ كم تهدر المشاجرة من رأسمال رشدك وترقيك فإنّك لن تدخلي في هذه الحالة أبداً. وجميع هذه القضايا وأمثالها هي بسبب جهلنا بنتائجها وآثارها التخريبيّة. فعندما تشعرين أنّ الحوار بين الطرفين سيتّجه نحو المشاجرة, فوراً غيّري الكلام, وضعي نتائجها نصب عينيك, وسوف يساعدكم الله أيضاً.


          المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
          رمز المتابعه:46339/899تاریخ الإجابة: 11 رمضان 1431 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
          السؤال السؤال: هل هناك إشكال في وضع محبس الزواج [وهو ما يعبّر عنه بـ (الدبلة) في أكثر البلدان العربيّة (المترجم).] في اليد اليسرى طبقاً للرسم المتعارف عليه الآن؟
          الإجابة:

          هو العالم


          لا يعد محبس الزواج خاتماً, ولكن لما لا نلبس خاتماً بدلاً من محبس الزواج؟! فكم هو مناسب لو يهيأ زوجكم خاتماً بدل محبس الزواج، ففيه ثواب من جهة، ويمثّل تذكاراً لبدء حياة مشتركة من جهة أخرى.


            المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
            رمز المتابعه:34770/874تاریخ الإجابة: 5 رمضان 1431 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
            السؤال السؤال: السلام عليكم،.. 1) هل يشكّل أخذ الأولاد للتنزّه إلى الجبل والبحر والبريّة ضرراً على سلوكنا؟ 2) وماذا عن مدينة الملاهي والحديقة؟ بيّنوا لنا من فضلكم .
            الإجابة:

            هو العالم


            لا إشكال في ذلك.


              المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
              رمز المتابعه:44530/852تاریخ الإجابة: 17 شعبان 1431 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
              السؤال السؤال: إذا كانت امرأة تحب زوجها كثيراً، وتحبّ أخاها أيضاً، فعندما يطرح كل منهما كلاماً مخالفاً للآخر، فكلام من ينبغي عليها أن تسمع؟ فإن سمعت كلام زوجها فسوف يحزن أخوها كثيراً، وليس لها القدرة على تحمل النظر إلى أخيها حزيناً؟
              الإجابة:

              هو العالم


              إذا كانت مخالفتها لزوجها تعدّ تدخلاً في الأمور الزوجية وإرادة الزوج، فلا يمكن للمرأة أن تخالف زوجها.


                المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
                رمز المتابعه:27325/810تاریخ الإجابة: 8 شعبان 1431 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
                السؤال السؤال: السلام عليكم ورحمة الله.. ذكرتم في جلسة عنوان البصري التي ألقيتموها في تاريخ الرابع عشر من ربيع الثاني, حيث كنتم تتكلمون عن مبحث رياضة النفس, فلو اتفق لشخص أن أتى بعمل خاطئ خارج المنزل, فلا ربط له بزوجته ولا ينبغي لها أن تتدخّل به. ولكن سؤالي هو أنّه إذا كان الخطأ الذي يرتكبه هو تعاطيه للمواد المخدّرة خارج المنزل, وكانت زوجته تعلم بذلك, وقد عمدت إلى نهيه وتذكيره لمرات عديدة, إلا أنّ الزوج ينكر ذلك, فهو يتساهل بالأمر, وما زال يوجب إمراض نفسه وإزهاقها, كل ذلك فضلا عن المصارف التي ينفقها على حساب منزله وحياته, ففي مثل هذا الحال هل ما زال حكم وجوب طاعة الزوجة لزوجها قائماً على حاله؟ وهل عليها أن تحسن التبعّل وتتابع حياتها معه, وهو عليه أن يتابع ما يشتهي دون تدخّل زوجته أم لا؟ فما هو تكليف السالك هنا من ناحية وجوب المحافظة على الحياة الأسريّة والروابط العائليّة؟ وخاصّة مع ملاحظة أنّ ما يقوم به الزوج في هذه الحالة إنّما يؤدّي إلى نوع من الفتور واللامبالاة في مشاعر الزوجة اتجاه علاقاتها الأسروية ككل, ممّا قد يؤدّي إلى تبدّل مشاعرها وأحوالها ويوقعها في مخالفة ما يرضي الله.. وهو ما يجعلني أحتاج إلى رعايتكم وإرشاداتكم.. مع كامل الشكر حفظكم الله.
                الإجابة:

                هو العليم


                هذه المسألة مشمولة لتلك القاعدة الكلّية وهي: لا يجب على المرأة إلا التذكير في مثل هذه الحالة, وإفشاء هذه المسألة أيضاً يعتبر حراماً ومخالفة أيضاً.

                  المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
                  رمز المتابعه:53372/742تاریخ الإجابة: 18 جمادی الاول 1431 الموضوع: الأسرة و العلاقات الزوجية
                  السؤال السؤال: سماحة السيد محسن أعلى الله مقامكم واحد من مريديكم اتخذ قرارا بالاستغناء عن التلفاز, فرأت الزوجة أن في ذلك تعسّف, وتقول: بأنّها ستستعمله في الأشياء المباحة كالاستماع للبرامج الدينية, ولتلهي به الأولاد عوض خروجهم لدى الجيران, وأحيانا يذهبون لنفس الغرض.. فما هو الموقف الأنسب سلوكيا وعرفانيا والمفيد في القرب بالنسبة للجميع . ثانيا : وقفت سيدي على أن حياتي السابقة عبارة عن مجموعة من القرارات والمواقف التي ليس فيها أي توجّه لله, بل أنّها مجاملات ورغبات في الظهور, لذلك عزمت على تغيير أسلوب تفكيري وفعلي. والنتيجة أني قررت العيش بما تيسّر, ولكن وجدت معارضة من الأهل والزوجة والناس, وان كان هذا الأمر لم يثن من عزمي إلا أني أخشى أن تكون هذه القرارات غير ملائمة للآخرين, فأساهم في إضعافهم, ومن هذه القرارات عدم التبذير في الأكل واللباس والاستغناء عن التلفاز و عدم السعي لجلب المال أكثر من الحاجة, ورفض إجراء تغييرات على المطبخ لعدم لزوم ذلك فأرجو الإفادة سيدي . ثالثا : في حالة عدم طاعة الزوجة في كثير من الأحيان لأمر الزوج ما الذي يمكن فعله .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  الإجابة:

                  هو العليم


                  1. لا مانع من استفادة من التلفاز في الأمور المباحة.

                  2. خير الأمور أوسطها ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كلّ البسط .

                  3. لازم على الزوجة مراعاة المسائل الشرعية وإطاعة الزوج عدا المحرمات, واللازم على الزوج التذكر والتنبيه بالتي هي أحسن.


                    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
                    رمز المتابعه:62738/716تاریخ الإجابة: 25 محرم 1433 الموضوع: الحمل والانجاب
                    السؤال السؤال: مولانا العزيز السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأنا في كتب العلامة رضوان الله عليه عن أضرار موانع الحمل من الأدوية والعزل واللولب.. وان على النساء أن يكن دوما إما حاملات أو مرضعات ليواكبن الرجال في قافلة الإنسانية . وبما أن بعض النساء ولعله أكثرهن في هذا العصر قد يضعف دوام الحمل او الرضاعة أجسامهن فهل يكن بذلك قاصرات عن الحركة في طريق الكمال؟ وما هي الطريقة الصحيحة لمنع الحمل غير ما ذكر؟
                    الإجابة:

                    هو العليم


                    هذه القاعدة ليست شاملة للجميع.


                      1 2 3

                        Skip Navigation Links.
                      Expand قرآن و تفسيرقرآن و تفسير
                      Expand اعتقادات و كلاماعتقادات و كلام
                      Expand حديث و روايات و دعاءحديث و روايات و دعاء
                      Expand تاريخ و سيرةتاريخ و سيرة
                      Expand فلسفة و حكمة فلسفة و حكمة
                      Expand العرفان والأخلاق والسلوكالعرفان والأخلاق والسلوك
                      Expand أحكام شرعيةأحكام شرعية
                      Expand أسئلة اجتماعيةأسئلة اجتماعية
                      Expand أسئلة تربويةأسئلة تربوية
                      مطارحات فكرية وثقافية
                      شبهات وردود ـ تساؤلات
                      Expand متفرقاتمتفرقات
                      اتصل بنا

                      جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

                      © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


                      Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
                      عربی فارسی انگلیسی