معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  19 جمادى الأولى 1446
| 2024 November 21
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
:الرمز
إضافي
:المجيب
:الموضوع :عدد الاسئلة فی الصفحة
:ترتيب العرض :ترتیب


عدد النتيجة:6
 
المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:75352/2062تاریخ الإجابة: 2 صفر 1437 الموضوع: المراقبة
السؤال السؤال: اذا جاز لنا تقسيم التدريب على العرفان والسير لله جل جلاله الى خطوات صغيرة متتالية كما يفعل اهل العلوم الاخرى من طب وهندسة ...الخ فما هي الخطوة الاولى رجاء؟
الإجابة:

هو العليم

الخطوة الأولى هي الالتزام بالشرع مع المراقبة في الفكر و اللسان و العمل.

 

    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
    رمز المتابعه:35575/1956تاریخ الإجابة: 21 ربیع الثانی 1436 الموضوع: المراقبة
    السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم تفضّل أحد الرفقاء بالقول في إحدى محاضراته أنّه يجب على المرأة أن تكون أثناء القيام بأعمال المنزل على الحالة نفسها التي تشعر بها في حرم سيّد الشهداء عليه السلام . ما مدى صحة هذا الكلام؟ إن كان صحيحًا، فكيف نوجد هذه الحالة في أنفسنا؟ شكراً جزيلاً.
    الإجابة:

    هو العليم

    ممّا لا شكّ فيه أنّ توجّه الإنسان هو أكثر في مشاهد أولياء الله وسيشعر بصفاء ونورانيّة خاصة هناك. ولكن قد يكون مراد الخطيب أن لا يغفل الإنسان عن أنّه في محضر الله دائمًا.

     

      المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
      رمز المتابعه:46340/1462تاریخ الإجابة: 14 رجب 1435 الموضوع: المراقبة
      السؤال السؤال: سماحة اية الله العظمى السيد محسن الطهراني (حفظك الله تعالى ), السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : ما هو التعريف الجامع المانع للغفلة ؟وما هي ابرز علاماتها ؟وما هي ابرز علاجاتها ؟ سائلين المولى جل وعلى ان يحفظكم ذخرا للاسلام الحنيف والمذهب الجليل .
      الإجابة:

      هو العليم

      الغفلة تعني التوجّه نحو التعلّقات الدنيوية، ونسيان حضور الله تعالى، ونظره إلى الإنسان؛ ممّا يؤدّي إلى أن يميل فكر الإنسان وأقواله وأفعاله إلى غير ما يرضي الله

       

        المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
        رمز المتابعه:62870/602تاریخ الإجابة: 17 ربیع الاول 1431 الموضوع: المراقبة
        السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم.. ألف: رغم الخجل الذي ينتابني من طرح هكذا سؤال، ولكن إن لم تُطرح المسائل الدينيّة على المراجع فعلى من تُطرح! فأنا مملوء بالقذارة.. وكلّ أفكاري شهوانيّة، وكأنّي قد اعتدت تبديل النعم نقماً، ومن سنيّ صغري وأنا على هذه الحال؛ فمن جهة تشاؤمي وسوء ظنّي بالله! ومن جهة أخرى قلّة أدبي اتجاه الجميع.. ومن جهة ثالثة الشهوة والعناد والشقاق أمام الحق، وحالات الخوف والاضطراب والصراع النفسيّ و....... ومع جميع هذه المشاكل المعضلة، فما إن أوفّق للقيام بأدنى عمل، حتى أخال نفسي أنّي أعلى من الله! لأخاطب نفسي: ها أنا أشمخ برأسي كطاووس الفردوس الأعلى!! والحال أنّي إنسان تائه عن ديني قليل العمل... كما أنّي حيث تعرّضت في طفولتي للإيذاء فأحياناً أُبتلى بمرض في الهرمونات (الرغبة في الشذوذ الجنسي)، وغير ذلك من المسائل، كالكلام الفارغ وأمثال ذلك مما لا أذكره... وأشدّ ما يرهقني ويؤلمني هو عدم تمكّني من تحديد تكليفي، مضافاً إلى ما لديّ من العناد. وليس أمامي إلا أن أفصح لكم عن ذلك، ولا تتصوّروا أنّي مسرور بكشف ذلك لكم.. والآن أنا طالب علم، و أعتبر قوياً في الدراسة نسبياً، حتّى أنّي شرعت أخيراً بتدريس المنطق للشهيد مطهري.. ولكن ما العمل؟! ثانياً: هل هناك وسيلة لاستلام جواب سؤالي بشكل أسرع؟ ولكم الشكر.. وحفظكم الله...
        الإجابة:

        هو العالم


        إنّ النفس البشريّة تتأرجح دائماً بين حالتي الفعل والانفعال، فمن جهة تتأثّر بما حولها من العوامل وتستقبل الصور المتتابعة، والتي من الممكن أن تتحوّل إلى أمر ثابت ومستحكم فيها. ومن جهة أخرى تقوم بالأعمال والتصرّفات على أساس الملكات والصفات والغرائز والصور المستحكمة فيها.

        ومن البديهيّ أن لا نتوقع الصلاح بين ليلة وضحاها، لنفس قضت مدّة طويلة في ظروف ملوّثة، تغوص في الخيال، وتتقاذفها الوساوس؛ لذا عليكم أن تقوموا في سبيل التخلّص من هذا الذنب ببعض الأعمال في نيّة خالصة وعزم متين وهمّة عالية، مستمدّين العون من الألطاف الإلهيّة، وعنايات صاحب الولاية الكليّة أرواحنا فداه، والأعمال هي:

        1ـ غسل التوبة صباح يوم الجمعة، وتنوون نيّته مع غسل الجمعة.

        2ـ صلاة ركعتين بعد صلاة الصبح، بنيّة صلاة الاستخارة والتوبة، تقول بعدهما مائة مرة: أستغفر الله ربّي وأتوب إليه. وتطلبون المغفرة والتوبة من الله على كلّ معصية ارتكبتموها توبة نصوحاً حقيقيّة، وتعاهدونه على عدم العودة إليها.

        3 ـ قراءة ذكر (أستغفر الله ربّي وأتوب إليه) 500 مرة كلّ يوم لمدّة أربعين يوماً.

        4 ـ عليك أن تمتنع عن الإنترنت بشكل كامل حتى ما فيه من أمور مفيدة، وكذا لا بد من الابتعاد عن كلّ تخيل أو عمل يمهّد لتجدّد تلك التخيّلات.

        5 ـ لا تترك قراءة القرآن حزباً كلّ يوم.

        6 ـ عليك بدوام الوضوء، والاستيقاظ قبل الفجر والإتيان بصلاة الليل.

        7 ـ تخيّل نفسك دائماً وكأنّك في آخر أيام عمرك، ليس أمامك إلا يوم واحد، وبعد انقضاء هذا اليوم، فإنّ الله منّ عليك بتمديد عمرك إلى يوم آخر، ولا تخطرنّ على بالك أنّك ستبقى على قيد الحياة إلى آخر الأسبوع (دقّق كثيراً في هذه المسألة).

        8 ـ ألزِم نفسك بمطالعة كتب المرحوم الوالد، وذلك بمقدار ساعة على الأقلّ من كلّ يوم.

        9 ـ حينما يخطر على بالك خطور غير مناسب، أشغل نفسك فوراً بأيّ شيء يقتلع هذه الفكرة من قلبك، ويمكن أن يكون للأذكار التوحيديّة الأثر الفعّال في هذا المجال.

        10 ـ الالتزام بالمراقبة وجعلها نصب العين منذ لحظة الاستيقاظ صباحاً من النوم وحتى لحظة النوم في الليل.

        وجُعلتم من الموفقين إن شاء الله.


          المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
          رمز المتابعه:37325/592تاریخ الإجابة: 19 شعبان 1430 الموضوع: المراقبة
          السؤال السؤال: بعد التحيّة والسلام، مع ما نعايشه من وضع مؤسف في مدينة طهران، من حيث السفور وعدم الالتزام الدقيق بتكاليف الحجاب، ومع وجود أشكال الانحراف المختلفة ووسائل الإغواء المتعدّدة، كيف لنا أن نسيطر على نظراتنا فلا نوقع أنفسنا في المعصية، وكيف نكون لها من الصائنين؟ أرجو أن ترشدونا إلى طريق ذلك؟
          الإجابة:

          هو العالم


          هناك مثل معروف يقول: من جدّ وجد [المثل في اللغة الفارسية: "خواستن وتوانستن"أي الإرادة والمقدرة على الوصول إلى النتيجة أمران مقترنان. (م)]؛ فما تذكرونه عن أوضاع طهران، وكذلك بعض المدن الأخرى، ليس بأكثر وأفحش ممّا كنّا نشهده في زمان الشاه، فشيوع الفحشاء والفساد كان ظاهراً ورائجاً في ذاك الزمان بما لا يقبل المقارنة مع زماننا الحاضر. فقد عايشنا تلك المرحلة، وكنّا نسعى جهدنا في التزام التكاليف، فالإنسان أقوى وأعلى مما يحيط به من ظروف وما يعيشه من أوضاع، وإذا ما صمّم وعزم على صيانة نفسه فسوف يتمكّن من ذلك.


            المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
            رمز المتابعه:77936/153تاریخ الإجابة: 25 ربیع الثانی 1430 الموضوع: المراقبة
            السؤال السؤال: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. حينما بدأت بمراقبة النفس حصل عندي كدورة شديدة, فما الذي ينبغي عمله في هذه الحالة؟
            الإجابة:

            هو العالم


            إن مراقبة النفس هي دستور أساسي عند الأولياء الإلهيين وهي العمدة في تربية و تزكية السالكين إلى الحق. و هي ليست شيئاً غير اجتناب المعاصي، و المراقبة المستمرّة للخاطرات الشيطانية, و مراعاة الرضا الإلهي. و هذا الأمر لا يُوجب الانقباض والتكدّر، إلاّ إذا كنتم قد اتخذتم طريقةً خاصة في المراقبة في الماضي.. فحكم ذلك على حدة.


              1

                Skip Navigation Links.
              Expand قرآن و تفسيرقرآن و تفسير
              Expand اعتقادات و كلاماعتقادات و كلام
              Expand حديث و روايات و دعاءحديث و روايات و دعاء
              Expand تاريخ و سيرةتاريخ و سيرة
              Expand فلسفة و حكمة فلسفة و حكمة
              Expand العرفان والأخلاق والسلوكالعرفان والأخلاق والسلوك
              Expand أحكام شرعيةأحكام شرعية
              Expand أسئلة اجتماعيةأسئلة اجتماعية
              Expand أسئلة تربويةأسئلة تربوية
              مطارحات فكرية وثقافية
              شبهات وردود ـ تساؤلات
              Expand متفرقاتمتفرقات
              اتصل بنا

              جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

              © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


              Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
              عربی فارسی انگلیسی