معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  25 جمادى الثانية 1446
| 2024 December 26
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
:الرمز
إضافي
:المجيب
:الموضوع :عدد الاسئلة فی الصفحة
:ترتيب العرض :ترتیب


عدد النتيجة:6
 
المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:56499/1999تاریخ الإجابة: 11 جمادی الاول 1436 الموضوع: الإخلاص في النية
السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم سماحة آية الله السيّد الطهراني دام ظلّه، هل أنَّ كلَّ ما يريده العارف والسالك من الله هو الله فقط ولا يطلب منه شيئاً غير ذلك، بل يعهد بجميع أموره إلى الله ويتوكّل عليه؟
الإجابة:

هو العليم

كل همّ العارف هو الوصول إلى مرتبة التوحيد ولا شيء آخر.

 

    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
    رمز المتابعه:37662/1331تاریخ الإجابة: 18 رجب 1434 الموضوع: الإخلاص في النية
    السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم، سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، هناك موضوع قد طرحتموه في كتابكم العزيز أسرار الملكوت يدور حول أهمية اليقين في الإتيان بالعمل، وأنه لا يكون هناك تأثير باطني للعمل من غير أن يكون الإنسان متيقناً منه، وهناك كثير من الآيات والروايات تدل على هذه المسألة مثل( إنما الأعمال بالنيات) ( ونية الرجل خير من عمله) و( نوم على يقين خير من صلاة على شك) ، وقد قسم بعضهم الشك في مثل هذه الروايات إلى قسمين: الأول: شك في الأمور الإعتقادية، مثل وجود الله أو النبوة أو ماشابه ذلك وقالوا بأن هذا النوع يخرج الإنسان من الاسلام إلى الكفر، ولا قيمة للعمل معه.وبعضهم تعمق أكثر وذكر القسم الثاني و هو: الشك في نفس العبادة من صلاة أو صوم أو ماشابه ذلك، وقال بأن قيمة العبادة من الشاك أقل بكثير من قيمتها من المتيقين بأنه مأمور بها، ولذلك نهوا عن الإحتياط الذي يستلزم منه تكرار العمل مثل الإحتياط في الصلاة عند الشك في صحتها فيكررها الإنسان إحتياطاً ، فالسؤال هنا ، ماهي علاقة اليقين بالعبادة في كلا الصورتين؟ ألا يمكن للإنسان أن يأتي بالأمور الحسنة ( مثل العدل واجتناب الظلم) لأنها حسنة من دون معرفته لله سبحانه، ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وتكون مؤثرة في نفسه إيجاباً؟ وقد ذكرتم كما في ذهني أن العمل عن يقين أكثر ثبوتاً في النفس من العمل من دون يقين بصحة نفس هذا العمل، فما معنى هذا الكلام؟ والحمد لله رب العالمين
    الإجابة:

    هو العليم

    إنّ المقصود من العمل هو التقرّب إلى الله تعالى و إظهار العبودية و الإطاعة له، و إلاّ فالرجل الآلي (الروبوت) يمكن أن يعمل مثل الإنسان ومع ذلك لا قيمة لأعماله؛ فالذي لا يقصد الله ولا ينوي مرضاته ولا يعرفه أصلاً فكيف يكون عمله مقرّبا ؟!

     

      المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
      رمز المتابعه:64967/854تاریخ الإجابة: 17 شعبان 1431 الموضوع: الإخلاص في النية
      السؤال السؤال: السلام عليكم. أرجو منكم أن توضّحوا هذه العبارة من رسالة السير والسلوك (المنسوبة إلى السيد بحر العلوم) ص 39 : "ويصل المسافر في هذه المنازل إلى غايته حين يغدو سيره في عالَم الخلوص، وليس حين يكتسب الإخلاص في هذه المنازل". وشكراً
      الإجابة:

      هو العالم


      السير والسلوك إلى الله بمعنى العبور وقطع عوالم النفس الأمّارة وتعلّقها بما سوى الله. ومن الطبيعي أنّ الإنسان في هذا السير ـ بردعه للنفس واجتنابه الأمور المنهي عنها ـ يكون قد حصل على إخلاص العمل والنيّة، وجعلها مطابقة لرضا الله تعالى، وبعد طيّ هذه المراحل تبدأ نفس الإنسان بشكل تلقائي بالابتعاد عن الشهوات وترك الغفلة، فلا يوجد في نفسه هدف سوى رضا الله، ولا يخطر في نفسه أي نيّة سوى الارتباط بذات الباري. وتسمّى هذه المرحلة بعالم الخلوص، وفي هذه المرتبة لا يحصل للسالك أصلاً أيّ فكر في الذنب حتّى يعمل على رفعه. كما لا يصدر منه أيّ عمل مخالف لرضا الله، لكن ينبغي الالتفات إلى أن هذه المرتبة ليست هي نهاية الطريق، إذ لم تفن نفسه كلّياً بعد حتّى وإنْ صارت نيّته خالصة وهدفه إلهيّاً. وهذه المرتبة هي المراد من كلام الوالد قدس سره.


        المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
        رمز المتابعه:53067/299تاریخ الإجابة: 23 جمادی الثانی 1430 الموضوع: الإخلاص في النية
        السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم. أودّ أن أعرف ما هي النيّة الصادقة؟ وكيف يتسنّى للإنسان المتعلق قلبه بالعديد من القضايا أن تكون نيته خالصة؟
        الإجابة:

        هو العالم


        كل إنسان يمكنه أن يعرف ـ في قرارة نفسه وبينه وبين ربه ـ ما إذا كانت نيته خالصة أم لا؟


          المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
          رمز المتابعه:58876/151تاریخ الإجابة: 25 ربیع الثانی 1430 الموضوع: الإخلاص في النية
          السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليك.. ما هي النية؟ وما معنى النية الخالصة؟ وماذا يتوجّب علينا فعله لتحصيل هذا الخلوص؟
          الإجابة:

          هو العالم


          النية عبارة عن قصد الإنسان للقيام بعمل ما، سواء كان ذلك العمل حلالاً ومرضياً عنه أم حراماً ومنهياً عنه. فالذي يعمل لتحصيل رضا الله والتقرب إليه عليه أن يُخرجَ من قلبه وضميره كلّ ما سوى الله, وأن يخلّي قلبه لله وحده، وهو ما يسمّونه بالنية الخالصة والصادقة. ويحتاج الإنسان في تحصيل هذه الرتبة إلى المراقبة ومجاهدة النفس بالرياضات الشرعية، فإذا احتمل الإنسان أن يصدر العمل منه لغير وجه الله, فعليه أن يضع نفسه في موضع معيّن وظرفيّة خاصّة, بحيث لا تعود نفسه قادرة ـ عادة ـ على القيام بالعمل لغير وجه الله، مثلاً: إذا أراد الإنسان أن يقدّم خدمة ومساعدة في أمر مّا أو مشروع معيّن, فبمجرد أن يحتمل توجّه أنظار الناس إليه, أو التفات إنسان خاصّ إلى عمله، فيمكنه أن يقدّم مساعدته بنحو لا يحتمل أحدٌ أنّه هو الشخص المساعد، وهكذا في باقي الموارد.


            المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
            رمز المتابعه:87780/152تاریخ الإجابة: 25 ربیع الثانی 1430 الموضوع: الإخلاص في النية
            السؤال السؤال: حينما يقوم الإنسان بأعماله يرى نفسه غير مخلص, ويتبين له أنّ العمل الذي قام به كان بدوافع نفسانية, والحال أنّه كان حين شروعه بالعمل أو بأي دستور سلوكي غير ملتفت لذلك, وهو ما قد يؤدي إلى أن يترك العمل من أصله.. فما هو تكليفي حينئذ؟
            الإجابة:

            هو العالم


            للإخلاص مراتب مختلفة, وهي مرتبطة بميزان اطلاع الإنسان على أسرار النفس وخباياها, والحال أنّ استعداد النفس بالنسبة لتطبيق ذلك متفاوت, ومن الواضح أنّه كلما أصبح ميزان الإنسان في معلوماته أو سيره وحركته أكثر دقّة, فسوف ينعكس ذلك على دقة إخلاصه ورقّته وشدّته. لذلك يجب على الإنسان أن يسلّم أموره لله, ويطلب التوفيق والسداد منه تعالى فقط لا غير, ولا ينسب أعمال الخير لنفسه أبداً, ويشعر أنه مدين للحضرة الإلهية دائما لا أنّه طالب ومستحقّ, وألا يلتفت إلى وساوس الشيطان في مثل هذه الحالات, لأنه كثيرا ما يريد بهذه الوساوس سلب التوفيق عن القيام بأعمال الخير والعبادات.


              1

                Skip Navigation Links.
              Expand قرآن و تفسيرقرآن و تفسير
              Expand اعتقادات و كلاماعتقادات و كلام
              Expand حديث و روايات و دعاءحديث و روايات و دعاء
              Expand تاريخ و سيرةتاريخ و سيرة
              Expand فلسفة و حكمة فلسفة و حكمة
              Expand العرفان والأخلاق والسلوكالعرفان والأخلاق والسلوك
              Expand أحكام شرعيةأحكام شرعية
              Expand أسئلة اجتماعيةأسئلة اجتماعية
              Expand أسئلة تربويةأسئلة تربوية
              مطارحات فكرية وثقافية
              شبهات وردود ـ تساؤلات
              Expand متفرقاتمتفرقات
              اتصل بنا

              جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

              © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


              Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
              عربی فارسی انگلیسی