معرض الصور المحاضرات صوتيات المكتبة اتصل بنا الرئیسیة
  19 جمادى الأولى 1446
| 2024 November 21
متابعة سؤال سؤال و جواب ارسال السؤال  
:الرمز
إضافي
:المجيب
:الموضوع :عدد الاسئلة فی الصفحة
:ترتيب العرض :ترتیب


عدد النتيجة:6
 
المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
رمز المتابعه:62197/761تاریخ الإجابة: 20 رمضان 1433 الموضوع: التأديب والعقوبة
السؤال السؤال: السلام عليكم ورحمة الله أثناء قراءتي للأسئلة التربوية وجدت هذا السؤال والجواب: [بسم الله الرحمن الرحيم حضرة السيد محمد محسن الطهراني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز ضرب الشاب أو الفتاة من الوالدين لأجل التأديب وذلك بعد تجاوزهما عمر السابعة عشر؟ وهل يجوز صفعهما على الوجه؟ وهل تجوز إهانتهما أمام أخوتهما وسائر أعضاء الأسرة؟ وجزاكم الله خيرا الإجابة: هو العليم إذا كان بحاجة إلى التأديب لا إشكال مع مراعاة الجوانب الأخلاقية . في بعض الأحيان الوالدان لا يجدان طريقاً للتنبيه والتذكر إلا هذا الطريق. وعلى كل حال لازم على الوالدين رعاية المسائل والشؤون الشخصيّة والاجتماعية والشرعية . ] فهل هناك دليل شرعي على جواز ضرب الكبير على وجهه وإهانته أمام الناس؟ ولو أجزنا ذلك ألا يلزم الهرج والمرج في المجتمع, تصوروا أن ابني عمره 40 سنة فأقوم بضربه أمام أولاده وأمام زوجته, أو تصوروي أن ابنتي عمره 25 سنة فأصفعها أمام إخوتها وأمام الناس؟ هل قام أحد من الأئمة بهذه الأفعال؟ نرجو منكم التوضيح والسلام
الإجابة:

هو العليم


الدليل هو ولاية الأب على الولد حتّى الوفاة ، والقيام بالتكليف كما قلت لازمٌ، [ولكن ينبغي أن يكون ذلك] مع مراعاة المصالح، وهذه المسألة لازمة حتّى بالنسبة إلى غير الأب، والأئمّة عليهم السلام كانوا يراعون هذه المصالح مع القيام بالتنبيه [و التأديب].


    المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
    رمز المتابعه:50522/405تاریخ الإجابة: 15 ربیع الثانی 1431 الموضوع: التأديب والعقوبة
    السؤال السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... سيدي الجليل ، انا ام لاطفال لم يبلغوا السبعة ومشكلتي اني سريعة الانفعال والغضب لاتفه الاخطاء انفعل واصرخ عليهم وهذا الامر يؤلمني وكلما احاول التخلص من هذا السلوك اعود واضعف ثانية فكيف السبيل الى ذلك ، هلا ارشدتموني جزاكم الله خيرا .وما هو الاثر السلوكي والنفسي المترتب علي في هذه الحال وعلى الاطفال ايضا .
    الإجابة:

    هو العليم


    الكلام في هذه المسائل تندرج تحت تلك الإشارة التي ذكرها سيدنا الوالد ـ قدّس سرّه ـ في الروح المجرد, ومن اللازم أن تطالعوه. فعلى الإنسان أن يعرف أنّ الأطفال معصومون, وأنّهم ودائع عندنا من عند الله تعالى والله يعطي الصابرين أجرهم.


      المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
      رمز المتابعه:23656/406تاریخ الإجابة: 15 ربیع الثانی 1431 الموضوع: التأديب والعقوبة
      السؤال السؤال: السلام عليكم .... هل يجوز ضرب الطفل لتاديبه ؟وهو في عمر لا يقل عن سبع سنوات ؟ وما هي حدود التاديب ؟ وهل هناك منهج مدون من روايات اهل البيت في كيفية التعامل مع التربية الاسرية (ارشدونا اليه جزيتم خيرا )؟
      الإجابة:

      هو العليم


      الضرب هو نوع عنيف من التأديب والتنبيه, ولكن في بعض الأحيان يكون لازما ، لكن لا بد من مراعاة السنّ والجهات الشخصيّة تماماً كما نراعي هذه المسائل في الشخص الكبير أثناء توجيهه ولفت نظره, فالطفل مثل الكبير من هذه الجهة, والروايات تدل على هذه الطريقة .


        المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
        رمز المتابعه:29402/404تاریخ الإجابة: 5 ربیع الثانی 1431 الموضوع: التأديب والعقوبة
        السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم حضرة السيد محمد محسن الطهراني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز ضرب الشاب أو الفتاة من الوالدين لأجل التأديب وذلك بعد تجاوزهما عمر السابعة عشر؟ وهل يجوز صفعهما على الوجه؟ وهل تجوز إهانتهما أمام أخوتهما وسائر أعضاء الأسرة؟ وجزاكم الله خيرا
        الإجابة:

        هو العليم


        إذا كان بحاجة إلى التأديب لا إشكال مع مراعاة الجوانب الأخلاقية .

        في بعض الأحيان الوالدان لا يجدان طريقاً للتنبيه والتذكر إلا هذا الطريق.

        وعلى كل حال لازم على الوالدين رعاية المسائل والشؤون الشخصيّة والاجتماعية والشرعية .


          المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
          رمز المتابعه:58513/124تاریخ الإجابة: 24 ربیع الثانی 1430 الموضوع: الحدية والغضب
          السؤال السؤال: بسم الله الرحمن الرحيم.. السلام عليكم، عمري 22سنة, ولديّ ولدان أحدهما عمره سنتان, و الآخر سبعة أشهر، وفي كثير من الأحيان ابتلى بالغضب وأصرخ في وجههم, وفي بعض الأحيان أقوم بضربهم، وأنا منزعج جداً من هذا الأمر, ولا أحبّ أن تسري أخلاقي هذه إلى أولادي، ساعدوني من لطفكم..
          الإجابة:

          الغضب هو من جملة الصفات والملكات الإنسانية, التي إن توفرت ظروفها وأوضاعها الخاصة, فإنّها تؤدّي إلى الخير, كما وأنّها من الصفات التي يوجب غيابها وفقدانها خللاً وشراً في شخصية الإنسان، ويقابل هذه الصفة الرحمة والرأفة والعطف. وغاية وجودها في الإنسان هي الوقاية من الوقوع في الأمور غير المتوقعة والمخالفة لإرادة الإنسان، إذن فإن كانت في موقعها فهي جيدة جداً وممدوحة, كما أنّ صفة الرحمة والعطف إذا وضعت في غير موضعها فسوف تكون مذمومة وغير محمودة، يقول القرآن الكريم: "محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم" فالمؤمنون بمحمد هم قوم يتميزون بالقسوة والشدة والغضب في مواجهة الظلم والكفر, وبالرأفة والعطف فيما بينهم.

          وفي المحيط الأسري, يجب أن تُعمَل كلا هاتين الصفتين في مكانها المناسب؛ فالرأفة والعطف الزائدان عن الحدّ, يوجبان انحراف أفراد الأسرة, وانغماسهم في الميول النفسية, ممّا يؤدّي إلى جموح النفس الأمارة وتمرد الأطفال عن الأوامر الضرورية بالنسبة لهم, وتضييع مصالحهم الواقعية, وهو ما يؤدّي إلى الإضرار والخسران بالأسرة.
          وفي مقابل هذا الأسلوب السيّئ, نجد أنّ الاعتماد المفرط والزائد عن الحدّ للقوة الغضبية, يؤدي أيضاً إلى سيطرة جوّ من البرودة والفتور في العواطف, والانكسار في القلوب, واليأس والخمود بين أعضاء الأسرة. لذلك فإنّ كلا الأسلوبين خاطئ, والصحيح هو إعمال كلّ من هاتين القوتين في مكانها وظروفها المناسبة.

          فإنّ تربية الطفل تتفاوت بتفاوت ظروف حياته المختلفة, ولا تنتهي المسألة بالتذرّع بكون ولدي طفل صغير.. فأترك له المجال ليفعل ما يشاء بلا أيّ رادع أو مانع، فهذا عين الظلم والإهمال اتجاهه, وهو تضييع لمستقبله. بل يجب أن يشعر الطفل أنّ حال والديه لن يكون واحداً أمام تصرفاته المختلفة, وأنّه لا يمكنه أن يفعل كلّ ما يحلو له من تلقاء نفسه. ولا يخفى أنّ جانب التأديب يجب أن يكون أقوى في شخصية الأب, ويكون جانب الرأفة هو الغالب في شخصيّة الأم (از شير حملة خوش بود از غزال رم) يقول الشاعر: يحلو من الأسد هجومه ومن الغزال فراره.


            المجيب: سماحة آیة الله السید محمد محسن الحسیني الطهراني
            رمز المتابعه:94467/45تاریخ الإجابة: 29 رجب 1430 الموضوع: التأديب والعقوبة
            السؤال السؤال: بسم الله حضرة العلامة آية الله السيد محمد محسن الطهراني أعزكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نود معرفة رأي سماحتكم عن مسألة التأديب أو الضرب للطفل لأجل تأديبه, ففي بعض الأحيان يصل الأمر مع الطفل إلى حالة هستيرية لا يعود يسمع ولا يقنع بشيء, ويصبح يركض ويرفض ويجاوب وقد يشتم ويسب بشكل جنوني.. ففي مثل هذه الحالات ما هو الحل؟ وهل يجوز تأديبه بالضرب؟ وإلى أي حد أي كم ضربة مثلا؟ وما هي طبيعة الآلة أو الوسيلة التي كان الأئمة يضربون بها؟ حفظكم الله ورعاكم
            الإجابة:

            هو العالم


            لازم على الوالدين أن يؤدبوا الطفل ولا يتركوه يفعل ما يشاء, ولكن كيفية التأديب تختلف بحسب الظروف المختلفة.
            والنقطة الأساسية هي أن يعلم الطفل أنّه سوف لن يترك بحاله مرسلا وبلا محاسبة ومراقبة, وعليه أن يحسّ بأنّه إذا لم يسمع ولم يقبل كلام والديه فسوف لا يكون له موقع عند الوالدين, والحقيقة أنّ الطفل يعرف ذلك ويفهم. ويجب على الوالدين القيام بهذا الأمر في كل الأحوال حتى لا يكون الطفل في حالة من الاسترسال والتمادي اتجاه الأعمال غير الصالحة. ولكن مع اللطف والحنان عقيب التذكر والتنبه والتأديب.


              1

                Skip Navigation Links.
              Expand قرآن و تفسيرقرآن و تفسير
              Expand اعتقادات و كلاماعتقادات و كلام
              Expand حديث و روايات و دعاءحديث و روايات و دعاء
              Expand تاريخ و سيرةتاريخ و سيرة
              Expand فلسفة و حكمة فلسفة و حكمة
              Expand العرفان والأخلاق والسلوكالعرفان والأخلاق والسلوك
              Expand أحكام شرعيةأحكام شرعية
              Expand أسئلة اجتماعيةأسئلة اجتماعية
              Collapse أسئلة تربويةأسئلة تربوية
              مطارحات فكرية وثقافية
              شبهات وردود ـ تساؤلات
              Expand متفرقاتمتفرقات
              اتصل بنا

              جميع الحقوق محفوظة لـ موقع المتقين www.motaghin.com ويسمح باستخدام المعلومات بشرط الإشارة إلى المصدر.

              © 2008 All rights Reserved. www.Motaghin.com


              Links | Login | SiteMap | ContactUs | Home
              عربی فارسی انگلیسی